منصة مداد السحابية لخدمات المكتبات
سحابة من الخدمات المتطورة والتي تمكن المكتبة من تلبية تطلعات المستفيدين المتزايدة من الخدمات الرقمية كما تعطي المكتبة بعدا جديدا من الكفاءة العالية في العمل والاستجابة السريعة للتطورات التقنية ذات العلاقة. منصة مداد تقدم للمكتبات العربية:
هي منصة متكاملة لدعم احتياجات مكتبات المستقبل لتقديم أفضل تجربة للمستفيدين، وتشمل هذه الخدمات:
- إدارة المكتبات من مداد
- البحث و الاستكشاف من مداد
- إدارة الأصول الرقمية من مداد
- مساعد المكتبة الافتراضي من مداد
- نظام التقارير BI

التكامل التام مع الفهرس العربي الموحد:
منصة مداد لخدمات المكتبات هي المنصة الوحيدة المتكاملة مع الفهرس العربي الموحد، وبما يضمن وصول مكتبتك بسهولة إلى جميع تسجيلات الفهرس العربي الببليوجرافية والاستنادية.
شراكاتنا مع الفهرس العربي الموحد تمكنك من:
لماذا ممنصة مداد السحابية لخدمات المكتبات؟
تقدّم منصة مداد السحابية لخدمات المكتبات تقنية موثوقة لإدارة عمليّات المكتبات وإدارة المصادر بشكل كامل بفضل هيكلة النّظم المفتوحة.ولا يقدّم أيّ نظام آخر اليوم هذه المقاربة المتكاملة لأتمتة عمليّات المكتبات.
الانتقال للخدمات المدارة عبر السحابة تعني توفير الجهود والتكاليف وتسخيرها الجوانب أكثر أهمية بالنسبة لمنظمتكم
الطريقة التقليدية في تملك الأنظمة تعني بالضرورة توفر الموارد المالية والبشرية المتخصصة الإدارة تلك الأنظمة

لا يمكن لأي منظمة واحدة أن توفر قدرات برمجية وتشغيلية وأمنية تنافس تلك التي يوفرها مزودي الحلول المدارة عبر السحابة، مما دفع بالعديد من والمنظمات والمنشآت (حتى العملاقة منها) للتوجه للخدمات المدارة
الذكاء الإصطناعي في خدمة رواد مكتبتكم
مساعد مداد الافتراضي عبارة عن خـدمة، مـدعومة بالقواعد والذكاء الاصطناعي والتي تسمح للمكتبة بالتفاعل مع المستفيدين عبر واجهة دردشة سهلة الاستخدام إما من خلال الجوال أو من خلال الحاسب الآلي، حيث يقوم المساعد الافتراضي الآلي بالرد على استفسارات المستفيدين سواء ذات الطابع المرجعي أو المتعلقة بالمكتبة دون الحاجة في اغلب الأوقات للرجوع لموظف المكتبة.
- الخدمة المرجعية باستخدام الذكاء الاصطناعي ChatBot
- قاعدة معلومات تحتوي أكثر من 400 سؤال وإجابة مرجعية
- خدمة المستفيدين 24/7 على مدار الساعة دون تدخل بشري
خبرة غير مسبوقة في الشراكة مع المكتبات في العالم العربي
ثلاثون عاما ونسيج تعمل مع المكتبات العربية بجميع أنواعها وأحجامها يدا بيد، لتطوير خدماتها وقدرتها على خدمة روادها والمجتمع، كانت خلالها المكتبات العربية من أوائل المؤسسات المدنية التي تتبنى التحول الرقمي. واليوم وأكثر من أي وقت مضى أصبح بمقدور المكتبات العربية الريادة مجددا من خلال تبني رؤية جديدة مدعومة بتقنيات السحابة والبرمجيات المدارة والتي تتيح للمكتبات تسخير ثروتها البشرية العلمية والمتخصصة في خدمة الباحثين والرواد بشكل مباشر وتحريرهم من قيود الأعمال المكتبية التقليدية إثبات محورية دور المكتبة كأهم رافد لإدارة ونشر المعرفة وتمكين نجاح الطلاب والباحثين.